الانتهاكات الأميركية في سجن أبو غريب بالعراق أتارت استياء واسعا (الجزيرة.نت)
* ما تكشف من فضائح في سجن أبو غريب في أواخر عام 2003، تشمل 12 درجة من التعذيب ، تبدأ بالصفع علي الوجه وتنتهي إلي اغتصاب النسوة والصبية أو الإجبار علي ممارسة اللواط مع التصوير.
* اطلاق الكلاب علي الجرحي، صب الماء البارد ، الحرمان من النوم لعدة أيام متواصلة ، الوقوف علي قدم واحدة ، ترك المعتقل عاريا تماما أمام أجهزة التكييف.
* ممارسة أعمال قبيحة وانتهاكات سادية وسافرة وخليعة ومحاولات إذلال ، مثل اغتصاب النساء ، انتهاك أعراض الرجال ، إدخال عصا في أماكن حساسة.
* ممارسة أعمال قبيحة وانتهاكات سادية وسافرة وخليعة ومحاولات إذلال ، مثل اغتصاب النساء ، انتهاك أعراض الرجال ، إدخال عصا في أماكن حساسة.
* اغتصاب السيدات أمام أزواجهن ، لإجبارهم علي الاعتراف.
* قيام المجندات باصطحاب كبار السن من المعتقلين وهم عراة إلي غرف التحقيق ، علي مرأى من باقي المعتقلين المتواجدين بالزنزانات.
* موت البعض من التعذيب ، أو من الخوف من التعذيب ، واختفاء الكثير من المعتقلين والمعتقلات.
* اعتراف أحد المجندين محكوم عليه بالسجن لمدة عام بأن المجندة ليندا إنجلاند وجنودا آخرين ، كانوا يسحقون أصابع أيدى وأرجل السجناء العراقيين بأحذيتهم ، بادعاء محاولة السجناء إحداث أعمال شغب.
* ظهور تقارير تتحدث عن اشتراك محققين إسرائيليين في سجن أبو غريب إلي جانب المحققين الأمريكيين، لما لهم من خبرات تراكمية في التعامل مع الفلسطينيين وقدرتهم علي التحدث بالعربية.
* اشتراك المرتزقة المحترفين والمخصصين للأعمال القذرة في ارتكاب هذه الانتهاكات.
* إجبار أئمة المساجد علي خلع عمائمهم وملابسهم وارتداء ملابس النساء ، بل وإجبارهم على لبس البكيني..!!* إجبار أب وابنه علي ممارسة اللواط أمام المعتقلين.
* ذكر تقرير للجنة الدفاع في مجلس الشيوخ الأمريكي إن وزير الدفاع السابق دونالد رامسفيلد ، ومسؤولين كبار آخرين في الإدارة الأمريكية ، يتحملون معظم اللوم لحوادث تعذيب المعتقلين في معتقل أبوغريب في العراق ، ومعتقل جوانتانمو في كوبا. وقال ملخص التقرير إن رمسفيلد شارك في عمليات التعذيب عبر إقراره لاستخدام تقنيات استجواب قاسية في معتقل جوانتانمو في الثاني من ديسمبر عام 2002.
* الصليب الأحمر الدولي: ماحدث كان تعذيبا منهجيا ، وليس سوء معاملة كما وصفه توني بلير.
* التناقض بين ادعاء الولايات المتحدة بأنها دخلت العراق لتخليصه من انتهاكات النظام السابق ، وقيامها بنفس الانتهاكات في نفس المكان الذى كان يستخدمه النظام.
* كولن باول: القضية أثرت بالسلب علي السياسة الأمريكية في المنطقة.
* اعتراف وزارة الدفاع الأمريكية بأنها كانت علي علم مسبق بهذه الانتهاكات منذ يناير الماضي ، ومعرفة رامسفيلد بهذه الانتهاكات قبل عام من إعلانها ، وأسبقية حدوثها في أفغانستان ، بل ويوجد دلائل علي صدور تعليمات بذلك من الاستخبارات الأمريكية ، بل من رامسفيلد شخصيا الذى أباح لجنوده اعتقال من يشاءون ، وفعل ما يشاءون ، لانتزاع المعلومات ، وأكثر من ذلك ماجاء في النيوزويك الأمريكية عن موافقة بوش ورامسفيلد علي انتزاع اعترافات المعتقلين بأى وسيلة ، الأمر الذى يستوجب تقديمهما إلي محكمة جرائم الحرب في لاهاى.. ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق