...ومصداقية الحليف البريطاني

ــــــــــــــــ

 توني بلير

* تونى بلير يعتذر عن غزو العراق.. ويؤكد: أردنا تحرير العراقيين من أشرار صدام

زعم رئيس الوزراء البريطانى الأسبق تونى بلير، أن الرئيس العراقى الأسبق صدام حسين كان يقوم بتطوير أسلحة كيماوية، متهمًا الأخير بأنه قام باستخدام تلك الأسلحة ضد شعبه.

www.youm7.com

* قائد عسكري كبير يصف مقتل المعتقل بهاء موسى في ايلول عام 2003 بانه عار في جبين جيش الاحتلال البريطاني

بليكس يعد أول مواطن غير بريطاني يدلي بشهادته شخصيا امام لجنة التحقيق البريطانية في الحرب على العراق

* هانز بليكس (كبير مفتشي الأسلحة التابع للأمم المتحدة في فترة ما قبل الحرب على العراق ): تم جر بريطانيا للمشاركة في حرب لا يمكن الدفاع عنها (من الوجهة القانونية) في العراق
* توني بلير رئيس الوزراء البريطاني السابق يؤكد ان اسقاط صدام حسين سيظل قرارا صائبا، حتى بدون وجود دليل على امتلاكه اسلحة دمار شامل ، وأن فكرة كون صدام " يمثل خطرا على المنطقة" هي التي جعلته يميل تأييد غزو العراق عام 2003.جاء ذلك في مقابلة مع بي بي سي.ومن المتوقع ان يواجه بلير لجنة التحقيق في حرب العراق مطلع العام القادم.وكانت حكومته قد نشرت ايلول/سبتمبر عام 2002 ملفا احتوى على الدعوى التي فقدت مصداقيتها الآن بأن العراق كان قادرا على استخدام اسلحة الدمار الشامل خلال خمس واربعين دقيقة بأمر من صدام.(bbc)

جاك سترو

* قال السير مايكل وود كبير المستشارين القانونيين السابق في مكتب وزير الخارجية البريطاني امام لجنة التحقيق في حرب العراق ان وزير الخارجية انذاك جاك سترو قد تجاهل نصيحته القانونية اثناء الايام التي سبقت الحرب بأن غزو العراق الذى تم في اذار/ مارس 2003 دون الاستناد الى قرار صريح من الامم المتحدة ، يعد خرقا للقانون الدولي ، وأنه كتب إلي سترو بأن "المملكة المتحدة لا تستطيع قانونيا استخدام القوة ضد العراق" بالاستناد الى قرارات مجلس الامن الراهنة ومن بينها القرار 1441 الذي يعطي صدام "فرصة اخيرة" للاذعان للقرار الدولي في نوفمبر/ تشرين الثاني 2002، وأنه قال له إن الامر "يعادل جريمة عدوان" ، بيد ان سترو أخبره أنه كان "دوجمائيا" وأن "القانون الدولي غامض إلى حد كبير" ..(bbc)