
* جرائم الاحتلال الأمريكي في أفغانستان فاقت كل ما يتصوره العقل البشري ،
بل إنها تجاوزت أيضا بمراحل الجرائم التي ارتكبها السوفييت والبريطانيون من قبل ، مثل تلذذ الجنود الأمريكيين بحرق جثث قتلى أفغان يعتقد أنهم من مسلحي طالبان وذلك في انتهاك صارخ للقانون الدولي وحتى للشرائع السماوية التي تشدد على حرمة الأموات وعدم التمثيل بجثثهم ، بالإضافة إلي جرائم الإبادة وقتل المدنيين والاغتصاب وتدنيس المصحف ، وحماية وتجارة المخدرات حيث يتم حاليا تصدير 90 في المائة من الأفيون المنتج بأفغانستان للعالم فيما أشادت الأمم المتحدة بنجاح أفغانستان في القضاء على تجارة المخدرات في عهد طالبان قبل الإطاحة بها من الحكم في عام 2001 " (موقع "لهن" عن خبير القانون الدولي السعودى الدكتور محمود المبارك في برنامج "بلا حدود" على قناة "الجزيرة" في مطلع سبتمبر 2010)

* الجيش الأمريكي يقر بأن جنوده قتلوا أفغانا عزل للتسلية واحتفظوا بأصابعهم وأطرافهم بعد قطعها "للذكرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق